هل بكيت يوما من خشية الله
حفظ البيانات؟
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط على هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا اذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناة.

متطلبات منتدى أشهار: متصفح الحديث | شاشة 1024x768 أو أكبر
ماشاء الله تبارك الله, اللهم اني اسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى


new

هل بكيت يوما من خشية الله
FacebookTwitterEmailWindows LiveTechnoratiDeliciousDiggStumbleponMyspaceLikedin

هل بكيت يوما من خشية الله

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
جميع المواضيع و الردود تعبر عن رأي صاحبها ولا تعبر عن رأي إداره منتدى أشهار بــتــاتــآ
البيانات
black mask
black mask
أشهاري فضي
ذكر

العمر : 30

المشاركات : 1145

النقاط : 2281

السٌّمعَة : 16

تاريخ التسجيل : 07/03/2011

http://as7apfox.yoo7.com/
مُساهمةموضوع: هل بكيت يوما من خشية الله   هل بكيت يوما من خشية الله Emptyالأربعاء يوليو 06, 2011 7:17 pm  

بسم الله الرحمن الرحيم


هل بكيت يومـاً؟


هل تأملت عظيم جنايتك فأسبلت العبرات؟


هل تأملت جميل ستر الله عليك فأطلقت الزفرات؟


هل تأملت عناية الله بك، وإمهاله لك، مع إعراضك عنه، وفرارك منه؟ فسكبت الدموع مع الآهات؟


هل تأملت قوته وضعفك؟، وغناه وفقرك؟، وكماله ونقصك؟، وحياته وموتك؟


هل تأملت شدة عذابه لمن عصاه؟، وحُسن جزائه لمن أطاعة ووالاه؟


لماذا قحطت مآقينا فلم تسمح بدمعة واحدة؟


لماذا قست قلوبنا، وضاقت صدرونا، وساءت أحوالنا؟


لماذا ثقلت جوارحنا عن الطاعات، ونشطت عند الملاهي والمنكرات؟


أين نحن من سلف هذه الأمة، الذين أحسنوا العمل، وبكوا خوفاً من التقصير والزلل، وحذراً من الردِّ والخلل؟


أين نحن من الذين {إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُ الرَّحْمَن خَرُّوا سُجَّداً وَبُكِيّاً} [سورة مريم: 58].


أين بكاؤنا عند سماع القرآن؟ أين خشوعنا وخضوعنا لآيات الفرقان؟


{وَقُرْآنًا
فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَىٰ مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ
تَنزِيلًا ﴿106﴾ قُلْ آمِنُوا بِهِ أَوْ لَا تُؤْمِنُوا ۚ إِنَّ الَّذِينَ
أُوتُوا الْعِلْمَ مِن قَبْلِهِ إِذَا يُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ
لِلْأَذْقَانِ سُجَّدًا ﴿107﴾ وَيَقُولُونَ سُبْحَانَ رَبِّنَا إِن كَانَ
وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولًا ﴿108﴾ وَيَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ يَبْكُونَ
وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعًا} [سورة الإسراء: 106-109].


فالبكاء من
خشية الله دليل الإيمان واستشعار حلاوته، ولذلك فإن الله تعالى أنكر على من
استمع آياته وهو يضحك ولا يبكي، فقال تعالى: {أَفَمِنْ هَٰذَا الْحَدِيثِ
تَعْجَبُونَ ﴿59﴾ وَتَضْحَكُونَ وَلَا تَبْكُونَ} [النجم: 59-60].


قال
ابن كثير في تفسيره: "ثم قال تعالى منكراً على المشركين في استماعهم
القرآن وإعراضهم عنه وتلهيهم: {أَفَمِنْ هَذَا الْحَدِيثِ تَعْجَبُونَ} من
أن يكون صحيحاً، {وَتَضْحَكُونَ} منه استهزاءً وسخرية {وَلَا تَبْكُونَ} أي
كما يفعل الموقنون به، كما أخبر عنهم: {وَيَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ
يَبْكُونَ وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعًا} [الإسراء: 109].


البكــاء في السـنـة:


ومما
ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم في فضل البكاء من خشية الله، ما رواه أبو
هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا يلج النار
رجل بكى من خشية الله حتى يعود اللبن في الضرع، ولا يجتمع غبار في سبيل
الله ودخان جهنم» [رواه الترمذي وصححه الألباني].


فهذا دليل على أن البكاء من خشية الله عبادة، وهو من أسباب الفوز بالجنة والنجاة من النار.
نعم أخي الحبيب، لحظة واحدة، تذرف فيها عبرة صادقة، يمكن أن تكون فكاكك من النار، فأين هذه اللحظة وأين تلك العبرة؟


وقد
قال النبي صلى الله عليه وسلم في حديث السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم
لا ظل إلا ظله، قال: «ورجل ذكر الله خالياً، ففاضت عيناه» [رواه البخاري
ومسلم].


والنبي صلى الله عليه وسلم كان يحث أصحابه على البكاء،
فعن أنس رضي الله عنه قال: بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أصحابه
شيء، فخطب فقال: «عرضت علي الجنة والنار، فلم أر كاليوم في الخير والشر،
ولو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلاً، ولبكيتم كثيراً» [رواه مسلم].


قال: فما أتى على أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يومٌ أشد منه، قال: فغطوا رؤوسهم ولهم خنين.


النبـي صلى الله عليه وسلم يبـكي:


وبكى
النبي صلى الله عليه وسلم، وسالت دموعه، وهو الذي غفر الله له ما تقدم من
ذنبه وما تأخر، وحاشا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تكون منه معصية لله
عز وجل، فهو المعصوم المنتقى المختار المنزه عن فعل المعاصي والمنكرات.


قال
عبدالله بن الشخير رضي الله عنه: "أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو
يُصلي، ولجوفه أزيز كأزيز المرجل من البكاء" [رواه النسائي وصححه
الألباني].


هذا هو بكاء الخشية الشرعي، ليس هو الصراخ والعويل،
وإقامة المآتم والنواح، وضرب الصدور وشق الجيوب، ومشابهة أهل الجاهلية، فكل
هذا جهل وضلال وبدع ما أنزل الله بها من سلطان.


وعن عبدالله بن
مسعود رضي الله عنه قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: «اقرأ علي
القرآن»، قلت: "يارسول الله، أقرأ عليك، وعليك أنزل؟"، قال: «إني أحب أن
أسمعه من غيري» [رواه البخاري].


قال بن مسعود: "فقرأت النساء،
حتى إذا بلغت {فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِن كُلِّ أمَّةٍ بِشَهِيدٍ
وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَـؤُلاء شَهِيداً} [النساء: 41]، قال: فرفعت رأسي
فإذا عيناه تذرفان"، وفي رواية: "فرفعت رأسي فرأيت دموعه تسيل".


فلم
يُحدث النبي صلى الله عليه وسلم صوتاً في بكائه، ولم يعلم به ابن مسعود
رضي الله عنه إلا أنه رفع رأسه، وفي بعض الألفاظ أن رجلاً غمزه فرفع رأسه،
فرأى دموع النبي صلى الله عليه وسلم تسيل.


هَدْيـه في البكــاء:


قال
ابن القيم رحمه الله: "وأما بكاؤه صلى الله عليه وسلم، فكان من جنس ضحكه،
لم يكن بشهيق ورفع صوت، كما لم يكن ضحكه بقهقهة، ولكن كانت تدمع عيناه حتى
تهمُلا، ويسمع لصدره أزيز، وكان بكاؤه تارة رحمة للميت، وتارة خوفاً على
أمته وشفقه عليها، وتارة من خشية الله، وتارة عند سماع القرآن، وهو بكاء
اشتياق ومحبة وإجلال، مصاحب للخوف والخشية.


ولما مات ابنه
ابراهيم دمعت عيناه وبكى رحمة له، وقال: «تدمع العين ويحزن القلب، ولا نقول
إلا ما يرضي ربنا، وإنا بك يا إبراهيم لمحزونون» [رواه مسلم].


وبكى لما شاهد إحدى بناته ونفسها تفيض...


وبكى لما مات عثمان بن مظعون...


وبكى لما كسفت الشمس وصلى صلاة الكسوف وجعل يبكي في صلاته...


وبكى لما جلس على قبر إحدى بناته...


وكان يبكي أحياناً في صلاة الليل.



أنـــواع البكـــاء:


والبكاء أنواع:


أحدها: بكاء الرحمة والرقة.


والثاني: بكاء الخوف والخشية.


والثالث: بكاء المحبة والشوق.


والرابع: بكاء الفرح والسرور.


والخامس: بكاء الجزع من ورود المؤلم وعدم احتماله.


والسادس: بكاء الحزن.


والسابع: بكاء الخور والضعف.


والثامن: بكاء النفاق، وهو أن تدمع العين والقلب قاس، فيُظهر صاحبه الخشوع، وهو من أقسى الناس قلباً.


والتاسع: البكاء المستعار، والمستأجر عليه، كبكاء النائحة بالأجرة، فإنها كما قال عمر بن الخطاب: "تبيع عبرتها، وتبكي شجو غيرها".


والعاشر: بكاء المواقة، وهو أن يرى الرجل الناس يبكون لأمر ورد عليهم، فيبكي معهم، ولا يدري لأي شيء يبكون، ولكن يراهم يبكون فيبكي.


وما كان من البكاء مستدعى متكلفاً، فهو التباكي، وهو نوعان:


فالمحمود: أن يستجلب لرقة القلب، ولخشية الله، لا للرياء والسمعة.


والمذموم: أن يجتلب لأجل الخلق.


وقد قال بعض السلف: ابكوا من خشية الله، فإن لم تبكوا فتباكوا.


بكـاء السلـف:


بكيت على الذنوب لعظم جُرمي *** وحُقَّ لمن عصى مرُّ البكاء
فـــلــــو أن البكــــاء يـــردُّ همــي *** لأشعدت الدموع مع الدمـاء


1-عن
زيد بن أرقم رضي الله عنه، أن أبا بكر رضي الله عنه استسقى في يوم من
الأيام، فقدم له قدح من عسل مشوب بالماء، فلما رفعه إلى فيه بكى حتى أبكى
من حوله، فسكتوا وما سكت، ثم ازداد بكاؤه، فبكى من حوله، فسكتوا بعد ذلك
وسكت، فقالوا: "يا أبا بكر، يا خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم! ما
الذي أبكاك؟".


قال: "كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم وليس معنا
أحد، وهو يقول بيده: "إليك عني، إليك عني"، فقلت: "يا رسول الله، من
تخاطب، وليس ههنا أحد؟"، قال: «هذه الدنيا تمثلت لي، فقلت لها: إليك عني
إليك عني»، فقالت: "إن نجوت مني، فلن ينجو مني من بعدك" هذا الذي أبكاني
[ذكره ابن حجر في ميزان الاعتدال وقال فيه عبد الواحد بن زيد، ذكر من
جرحه].


2-وكان في خد عمر بن الخطاب رضي الله عنه خطان أسودان من البكاء.


وكان إذا قرأ سورة يوسف سمع الناس بكاءه من وراء الصفوف، وبكى هو وأبو الدرداء ليلة حتى طلع الفجر، رضي الله عنهما.


3-وكان عثمان بن عفان رضي الله عنه إذا وقف على قبر يبكي حتى تخضل لحيته من البكاء.


4-وكان علي بن أبي طالب رضي الله عنه يقبض على لحيته ويبكي بكاء الخاشع الحزين.


5-وكان في وجه ابن عباس كالشراكين الباليين من الدمع.


محت بعدكم تلك العيون دموعها *** فهل من عيون بعدها نست***ها


6-وبكى ابن مسعود حتى أخذ بكفه من دموعه فرمى به.


7-وكان عبدالله بن عمر رضي الله عنهما يطفئ المصباح بالليل ثم يبكي حتى تلتصق عيناه!


8-وبكى ثابت البناتي حتى كاد بصره أن يذهب، فقيل له: "نعالجك على أن لا تبكي"، فقال: "لا خير في عين لا تبكي".


بكـى الباكـون للـرحمـن ليــلاً *** وباتوا دمعهـم مـا يسـأمونا
بقاع الأرض من شوقي إليهم *** نحنُّ متى عليها يسجدونا


9-وبكى منصور حتى جردت عيناه، وكانت أمه تقول: "يا بني، لو قتلت قتيلاً ما زدت على هذا".


10-وكان الفضيل قد ألف البكاء، حتى ربما بكى في نومه، حتى يسمع أهل الدار!


ورقّت دموع العين حتى كأنها *** دموعُ دموعي لا دموع جفوني


11-وكان أبو عبيدة الخواص يبكي ويقول: قد كبرتُ فاعتقني.


12-وقال يونس بن عبيد: "كنا ندخل على الحسن، فيبكي حتى نرحمه!"


ألا من لعين بكاها على الحمـى *** تدفُّ ضروعُ المُزن وهي حلوبُ
بكت وغديرُ الحـيِّ طـامٍ وأصبحـت *** عليه العطاش الحائمـات تلـوب
ومــا كنــت أدري أن عينـــاً ركيَّــهٌ *** ولا أن مـــاءَ المـــأقيين شــروبُ


13-وقيل لعطاء السلمي: "ما تشتهي؟"، فقال: "أشتهي أن أبكي حتى لا أقدر أن أبكي".


14-وكان أشعث الحراني وحبيب العجمي يتزاوران فيبكيان طوال النهار.


15-كان عبدالواحد بن زيد يقول لعتبة: "ارفق بنفسك"، فيبكي ويقول: "إنما أبكي على تقصيري".


البكـاء الذي نـريـد:


أخـي الحبيـب:
ليس البكـاء الذي نريد هو بكاء النفاق، فتبكي العين والقلب أقسى من الحجر.


وليس البكاء الذي نريد هو بكاء الجزع والضعف والخوف من غير الله.


وليس البكاء الذي نريد هو بكاء الصراخ والعويل والندب.


وليس البكاء الذي نريد هو البكاء السلبي الذي لا يصحح خللاً ولا يقوم سلوكاً.


إن البكاء المشروع هو الذي يزيد به الإيمان، فيكسب القلب الرضى والقناعة والخشوع:
{إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ
وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَاناً وَعَلَى
رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ} [سورة الأنفال: 2].


إن البكاء الذي
نريد هو الذي يقرب من الطاعات، ويبعد عن المعاصي والمنكرات، ويصلح الأخلاق،
ويزكي الأنفس، ويشرح الصدور، ويأخذ منه المرء أروع الدروس والعبر...


إنه بكاء الإخلاص وصدق المعاملة مع الله عز وجل، فقد قال سفيان: البكاء عشرة أجزاء:
جزء
لله، وتسعة لغير الله، فإذا جاء الذي لله في العام مرة فهو كثير! وهذا
تنبيه منه رحمه الله على ضرورة الإخلاص، وتحري ذلك، لأن العمل إذا كان لغير
الله لم يقبل، وعوقب عليه صاحبه.


قال محمد بن واسع: "إن الرجل ليبكي عشرين سنة وامرأته معه لا تعلم"!!


وغلبت أحدهم عيناه، فأخذ المنديل فمسح عينيه وأنفه وهو يقول: ما أشدَّ الزكام، لئلا يُتفطن له.


حاشى الرقيب فخانته ضمائره *** وغيَّض الدمع فـانهــلت بـــوادره
وكاتمُ الحبِّ يومَ البينِ مفتضحٌ *** وصاحب الوجد لا تخفى سرائره


اللهم
ارزقنا عبرة رقراقة ترحمنا بها، ولا تحرمنا دمعةَ صادقة تسقط من خشيتك،
فتسيل بمنِّك ميازيب المآقي على سطوح الوجنات، فتحيا بها قلوبنا، وتزكو
نفوسنا، وتنشرح صدرونا، برحتمك يا أرحم الراحمين.
الموضوع الأصلي : هل بكيت يوما من خشية الله الكاتب : black mask المصدر : منتدى أشهار


توقيع black mask

هل بكيت يوما من خشية الله

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع مماثلة

+

هام جداً: قوانين المساهمة في المواضيع. انقر هنا للمعاينة
الرد السريع
خدمات الموضوع
Eshary.com كلمات دلالية
هل بكيت يوما من خشية الله تصميم , هل بكيت يوما من خشية الله مال واعمال , هل بكيت يوما من خشية الله eshary ,هل بكيت يوما من خشية الله ستايلات مجانيه ,هل بكيت يوما من خشية الله اخر الاخبار , هل بكيت يوما من خشية الله أشهار
Eshary.com رابط الموضوع
 Eshary.com BBCode
 Eshary.com HTML code
 Eshary.com المتواجدون الأن
ككل هناك 5 أشخاص حالياً في هذا الموضوع :: 1 أعضاء, 0 عُضو مُختفي و 4 زائر
 Eshary.comصلاحيات هذا المنتدى
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ هل بكيت يوما من خشية الله ] مخالف ,, من فضلك قم بمراسل الإدارة من هنا
منتدى أشهار :: الأقسام العامة :: الأسلام والدفاع عن رسول الله :: القسم الأسلامي-
انتقل الى:
أعلانات نصية
منتديات احلى عالم جدعانمنتديات شباب الجزائرمنتديات اوديساشبكه اي ميس يو لفرز
بحيرة الاشهارمنتديات مملكة الفتياتشركة اوريجينالاصحاب مدى الحياه Es7ap.Com
AHLAARAB.احلى عربماي الجيشبكة انا كدهمنتديات مايكل جاكسون
منتديات مايكل جاكسون العربيةاكاديميه الاشهارمنتديات ترى see17.netمنتديات يا حبيبي العراقية
منتدى فرسان القرآن ( السنة الحق )منتديات مملكة الفتياتمنتدى عيون العراقمنتديات الشباب لكل شباب العرب
منتديات أولاد دراج للبرمجةمنتديات طموح الجزائرإعــــــــــلانإعــــــــــلان
أعلانات الفريق
منتدى الدعم و الاشهارإعــــــــــلانإعــــــــــلانإعــــــــــلان

Powered by phpBB ® Version 2
Copyright © 2010-2011
.:: جميع الحقوق محفوظه لمنتدى أشهار © ::.
»» إبراء ذمة إدارة المنتدى ، امام الله وامام جميع الزوار والاعضاء ، على مايحصل من تعارف بين الاعضاء او زوار على مايخالف ديننا الحنيف ،والله ولي التوفيق

©phpBB | الحصول على منتدى مجاني | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | آخر المواضيع